الشيخ هو عثمان ال خميس الناصري التميمي , من أفاضل طلبة العلم في الكويت , أول ميزة تلفت إنتباهك فيه هو دماثة خلقه العالية وأسلوبه الراقي في التعامل , رجل يجبرك على إحترامه ومحبته والتأثر به .
له إهتمام ملحوظ بالدعوة في داخل المجتمعات الشيعية وتوعية شبابهم عن طريق تنويرهم وتعليمهم وإزالة الحواجز النفسية والعلمية التي يزرعها ملالي الشيعة في قلوب وعقول اتباعهم , أهتدى على يديه وأيدي تلاميذه عدد لامحدود من الشباب الشيعي في الكويت وخارج الكويت في بعض الأحيان .
تصدى بجدارة في الفترة الأخيرة للمكينة الإعلامية الضخمة التابعة للحوزة العلمية في قم , التي كثفت جهودها بشكل غير مسبوقه في الفترة الأخيرة لتضليل الشباب الشيعي وخداعه وتشويش الحقيقة في عقله وحقنه بكمية كبيرة من الكذب والزيف والمعلومات المغلوطة بهدف إيقاف حركات الهجرة المتزايدة في اوساط الشباب تجاه السنة .
وكان من أهم من تصدى لهم الشيخ عثمان بنجاح كبير أثنان من المتشيعين الجدد أحدهما من عوام المتصوفة والأخـر من عوام الزيدية اللذين استأجرتهما القسم الإعلاني والدعائي في الحوزة القمية لتنفيذ مخططها السالف وتم تنظيم برامج رحلات دعائية ضخمة لهما في العديد من دول العالم من بينها اقامة احتفالات باهظة في اوروبا للترويج لكتابيهما وعمل محاضرات ولقاءات تعريفية في فنادق خمس نجوم استأجرت لهما خصيصاً .
فقام الشيخ عثمان أولا بتأليف كتاب يرد فيه على الكتاب ( الدعائي) للصوفي العامي المدعو التيجاني التونسي , أوضح فيه بما لايدع مجالاً لعاقل في أن يشك بأن التيجاني ليس بأضل وأجهل من حمار أحسائي .
ثم قام بعمل سلسلة محاضرات مكونة من أربعة أشرطة للرد على التيجاني صوتياً , وهي محاضرات رائعة وممتعة جداً .
ثم أخيراً ذهب إلى لندن خصيصاً بدعوة من قناة المستقلة الفضائية لمحاورة التيجاني وصديق له من شيعة العراق , فقام الشيخ حفظه الله بالتلاعب بهما وتسويد وجوههما وفضح مخادعة التيجاني للشيعة في كتابه أمام ملايين المشاهدين إلى درجة أضطرت معها التيجاني وصاحبه في الأخير إلى عمل حركات تهريجية وكثرة الالتفاتات وإصدار أصوات مستهجنة والضحك اللاشعوري من غير أي مناسبة وأرتداء ملابس بهلوانية حتي يحرجا مقدم البرنامج مع المشاهدين ويوقف برنامجه .
هذا كله , أدى بملالي الشيعة المعممين إلى أعتبار الشيخ عثمان الخميس هو العدو رقم (1) للحوزة العلمية في الوقت الحاضر , وأصدروا فتاوى لمقلديهم بتحريم الاستماع له أوالسماح له بالاقتراب منهم !! ثم قاموا بشن حملة في داخل المجتمع الشيعي ضد الشيخ بإتهامه بالصهيونية والشيوعية والنازية والفاشستية والإبليسية .. إلخ , وكان أحد اوجه حملتهم هذه لصد الشباب الشيعي عن التأثر بالشيخ هو عن طريق بث العديدين من وكلاءهم أو مقلدي وكلاءهم إلى ساحات الانترنت الشيعية واختلاق قصص بأنهم سنة قد تشيعوا بعد سماعهم لمحاضرات الشيخ عثمان وعدم اقتناعهم بها مما ادى لتشيعهم .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
له إهتمام ملحوظ بالدعوة في داخل المجتمعات الشيعية وتوعية شبابهم عن طريق تنويرهم وتعليمهم وإزالة الحواجز النفسية والعلمية التي يزرعها ملالي الشيعة في قلوب وعقول اتباعهم , أهتدى على يديه وأيدي تلاميذه عدد لامحدود من الشباب الشيعي في الكويت وخارج الكويت في بعض الأحيان .
تصدى بجدارة في الفترة الأخيرة للمكينة الإعلامية الضخمة التابعة للحوزة العلمية في قم , التي كثفت جهودها بشكل غير مسبوقه في الفترة الأخيرة لتضليل الشباب الشيعي وخداعه وتشويش الحقيقة في عقله وحقنه بكمية كبيرة من الكذب والزيف والمعلومات المغلوطة بهدف إيقاف حركات الهجرة المتزايدة في اوساط الشباب تجاه السنة .
وكان من أهم من تصدى لهم الشيخ عثمان بنجاح كبير أثنان من المتشيعين الجدد أحدهما من عوام المتصوفة والأخـر من عوام الزيدية اللذين استأجرتهما القسم الإعلاني والدعائي في الحوزة القمية لتنفيذ مخططها السالف وتم تنظيم برامج رحلات دعائية ضخمة لهما في العديد من دول العالم من بينها اقامة احتفالات باهظة في اوروبا للترويج لكتابيهما وعمل محاضرات ولقاءات تعريفية في فنادق خمس نجوم استأجرت لهما خصيصاً .
فقام الشيخ عثمان أولا بتأليف كتاب يرد فيه على الكتاب ( الدعائي) للصوفي العامي المدعو التيجاني التونسي , أوضح فيه بما لايدع مجالاً لعاقل في أن يشك بأن التيجاني ليس بأضل وأجهل من حمار أحسائي .
ثم قام بعمل سلسلة محاضرات مكونة من أربعة أشرطة للرد على التيجاني صوتياً , وهي محاضرات رائعة وممتعة جداً .
ثم أخيراً ذهب إلى لندن خصيصاً بدعوة من قناة المستقلة الفضائية لمحاورة التيجاني وصديق له من شيعة العراق , فقام الشيخ حفظه الله بالتلاعب بهما وتسويد وجوههما وفضح مخادعة التيجاني للشيعة في كتابه أمام ملايين المشاهدين إلى درجة أضطرت معها التيجاني وصاحبه في الأخير إلى عمل حركات تهريجية وكثرة الالتفاتات وإصدار أصوات مستهجنة والضحك اللاشعوري من غير أي مناسبة وأرتداء ملابس بهلوانية حتي يحرجا مقدم البرنامج مع المشاهدين ويوقف برنامجه .
هذا كله , أدى بملالي الشيعة المعممين إلى أعتبار الشيخ عثمان الخميس هو العدو رقم (1) للحوزة العلمية في الوقت الحاضر , وأصدروا فتاوى لمقلديهم بتحريم الاستماع له أوالسماح له بالاقتراب منهم !! ثم قاموا بشن حملة في داخل المجتمع الشيعي ضد الشيخ بإتهامه بالصهيونية والشيوعية والنازية والفاشستية والإبليسية .. إلخ , وكان أحد اوجه حملتهم هذه لصد الشباب الشيعي عن التأثر بالشيخ هو عن طريق بث العديدين من وكلاءهم أو مقلدي وكلاءهم إلى ساحات الانترنت الشيعية واختلاق قصص بأنهم سنة قد تشيعوا بعد سماعهم لمحاضرات الشيخ عثمان وعدم اقتناعهم بها مما ادى لتشيعهم .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]